Arabic Fiction

هل هذا ما يمر به كل إنسان عند الموت؟ النفق والضوء؟ هذه الجنة الزائفة؟ هل يعني هذا أني فشلت في إنعاش الخط الزمني الأصلي وانتهى العالم؟ أم أني خارج الزمان، أنجذب إلى داخل الثقب الأسود الساحق، ثقب ذكرياتي الأسود؟

When they first talked about travel, her mother Fatima spoke with some philosophy. She told her about the jasmine plant that she had named after. Like jasmine, she had raised her to be content and satisfied with little. It was a plant that did not require much care. A single dose of fertilizer in the spring of each year was enough for it, as well as moist soil without excessive watering.

"The Secret of the Old Clock" is the first issue of the Nancy Drew mystery series, in which Nancy wants to help the Turner family, who are relatives of the recently deceased Josie Crawley, and where he had relatives who did not take care of him and did not treat him kindly.

أما الشياطين هم من يتصارعون على روسيا وليس من أجلها في العام 1871 نشر دوستويفسكي الجزء الأول من روايته هذه، وتلك المرحلة كانت مرحلة الانقسامات والأفكار المتصارعة، حيث تنمو أفكار الاشتراكية، والأفكار التي تدعو إلى التحرّر من سلطة الكنيسة، وحيث سلطة الدولة تبدو أضعف، وروسيا ترى نفسها أقل من ألمانيا وبقية أوروبا. عبر نماذج يختارها دوستويفسكي بعناية، من المجتمع الروسي، وهي نماذج لشخصيات حقيقية في جزء كبير منها ، يقدّم لنا صورة عن المجتمع الروسي في تلك الأيام، وعن النقاشات الواسعة التي كانت تدور حول الأفكار الجديدة، وحول رغبة رؤية روسيا في مصاف الدول.

أشهر سلسلة روايات لليافعين في العالم والتي باعت أكثر من 60 مليون نسخة.

كانت عالية تراقب هدوء الليل من شرفة غرفتها، كان كلّ شيءٍ حولها يلفه الظلام بأستاره السوداء الحالكة حين مزّق الصمت وقع أقدامٍ مسرعةٍ في الطريق..

نشرتُ هذه المقالات في أماكن متفرقة، وإن كان معظمها في جريدة الدستور قبل اغتيالها، وفي موقع (بص وطل) على شبكة الإنترنت، يمكنك أن تجد كل حرف كتبته على شبكة الإنترنت، لكنني في النهاية ابن الكتاب وربيبه، ولا أؤمن أنني كتبت شيئًا ما لم أمسك به مطبوعًا على ورق جميل.. تضع خطًا أو تثني صفحة أو تسكب كوب الشاي على الصفحة. هذا هو اختراع الخواجة (جوتنبرج) في كامل عنفوانه ومجده

تعدُّ رواية أولاد حارتنا من أكثر الروايات إثارة للجدل في الأدب المعاصر فقد اتخذت طابعًا رمزيًا وصفه معظم النقاد بالمتطرف، لأنه طال الذات الإلهية ، كما تعد الرواية من أهم الأعمال التي ساهمت في حصول نجيب محفوظ على جائزة نوبل للآداب عام 1988م حيث تم الإشارة إليها عند منحه الجائزة.

منذ طفولته وحتى بلوغه الثلاثين من عمره، كان (مجد الدين مهران) يحلم بأن يصبح قاضياً يحكم بين الناس بالعدل، وبعد أن حقق حلمه أخيراً وجد أن الشرور لا يجب أن تبقى دائماً خلف القضبان، خاصة عندما اكتشف الكوارث والمعاصي التي يرتكبها القضاة والمستشارون، الذين يتلاعبون بمصائر الناس، مستخدمين القانون سلاحاً لهزيمة خصومهم، وفي الوقت نفسه درعاً يحميهم من المحاسبة! عندها شعر أن القدر اختاره ليقول لهذا الهراء: "كفى!"

بالطبع، نانسي درو لديها أيضًا الكثير من العمل للقيام به في هذا اللغز، محاطة بالمخاطر كالمعتاد، لكن نانسي، كالمعتاد، متعددة المواهب ولا تواجه أي مشكلة في حل القضية بينما تتجنب بشكل مريح وفني، كما اعتدنا في بقية الألغاز، كل المخاطر التي تواجهها.

عمل روائي جميل، فيه من فعل الإيحاء ما لا يفعله المباشر الصريح ولا واقع الحدث. طفولة تعلَّم عصافيرها الحذر كي لا تقع كل مرة في فخاخ التاريخ، وتصبح أسيرة قضبان القفص.

بإطار من الحنين والشاعرية والبساطة والعمق والحبكة الروائية، يعبّر المؤلف عن معاناة الشعب الفلسطيني، ويعالج حسّه وعمق مشاعره التي أصيبت بالإنكسار بفعل الوضع السياسي العام القاسي من ترحيل واضطهاد وإكراهات وآلام، كما يذكّر بحقوقه المسلوبة، من حقه في العودة، إلى حقه في العيش الكريم، كل ذلك بطريقة سردية بعيدة عن الخطاب السياسي وعن التكلف وعن البرودة الجافة.

كانت "مس حنين" متفاجئة بعودة "أنبل" فجأة بعد أن حادثها في الهاتف متنكرًا تحت صوتٍ غريب وباسم "عمر" ، ارتمت في أحضانه وهي تشعر بأنّها سعيدة حقًّا فقد بدا عالمها الجديد هو أكثر العوالم مثالية، وظيفةٌ لطالما أحبّتها وطفلةٌ جميلة سمّتها على اسم صديقة قضت نحبها سابقًا وزوجٌ لطالما كان فارس أحلامها المنتظر

غادر تختخ فراشه بعد أن داهمه الأرق وسار في غرفته على ضوء الشارع الخفيف الذي يضيء غرفته حتى وصل إلى النافذة ففتحها ووقف ينظر إلى السماء...كان الجو منعشًا رغم أنَّ شهر يوليو قد بدأ..

ترتحل هذه الرواية بقارئها، ذهابًا وإيابًا، من زماننا الحالي المضطرب إلى الزمن الفاطمي، الذي كان قبل ألف عام أكثر اضطرابًا.. ويبدو لنا الحاضرُ والماضي، مثل مرايا متقابلة ينعكس على وجوهها جوهرُ الإنسان في كل الأحيان، مهما اختلفت الأماكن وتعدَّدت الأزمان.

في عالم أسطوري لا أحد يملك القدرة على التدرب بين الخير والشر، حكمت "دليلة" على جبل الموت اثني عشر مملكة، وتغيرت أحوال البلاد وانتشر الشر، حتى ظهر "علي الزيبق" ليخلف والده "حسن رأس الغول" في المملكة وأتباعه.

""حمد وعيشى أخوان يحبان أن يقضيان أوقاتهما في تجربة الألعاب الشعبية ويستمتعان معا بها برفقة أبناء الحي"". تأخذ هذه القصة بأيدينا إلى عالم الألعاب الشعبية القديمة في الإمارات؛ من لعبة الصبّة إلى الحالوسة والرقاق والكرابي، ألعاب كان لها دورٌ حاسم في تنمية خيال الأطفال وتحسين قدراتهم الجسدية؛ ذلك أن ما تحتاجه هذه الألعاب متوفرٌ بكثرة في البيئة المحيطة، كما أنها تخلو من التسهيلات التي تكون في الألعاب الإلكترونية ما يدفع الأطفال إلى استنفاد خيالهم في تركيبها وتجريبها حتى تحقق لهم أعظم متعة. ينصح به للأطفال من سن 9 سنوات إلى 12 سنة.

"عروس عمّان" واحدة من الروايات التي كانت ممنوعة من النشر لفترة طويلة وتسرّد بين جنباتها تفاصيل حياة خمس شخصيات في مدينة كبيرة مثل عمان.

في السجلَّات التي حفظتْ أحداثَ محاكمات السّحرة ببلدة سالم في ولاية ماساشوستس، يُثير الانتباهَ اسمٌ غريب: "تيتوبا"، العبدةُ السوداءُ.

"سيُمنع كتابي هذا في كثيرٍ من الأروقة، وسيُثير النزاع أينما حلّ، لكنه سيصل إلى عينيك، فلم نعُد في عصرٍ يقدرُ أي أحدٍ أن يمنع كتابًا ليصل إلى العيون، إذا مسّت يدك هذا الكتاب فاعلم أنني في قبري؛ فالذي يسبح عكس القطيع يموت.

رحلة الدم لم تنتهِ إذن..بل إن الدم أكثر وأغزر.