Arabic Fiction

تدور أحداث هذه الملحمة الحقيقية في عام 1555، على جزيرة صغيرة في خليج جوانابارا في ريو دي جانيرو، حيث قامت قوة استكشافية فرنسية، مكونة من بحارة وحرفيين وكهنة ومدانين سابقين وفارس. كانوا يهدفون إلى إنشاء مستعمرة فرنسية في هذه القارة الغنية البعيدة للتنافس مع البرتغاليين، وإلى تحويل الهنود إلى المسيحية.

المجلّد الأول من الخماسيّة التي حملت مجلّداتُها الخمسة هذا العنوان العام : دروب المنفى، والتي حمل كلّ مجلّد منها عنوانا إضافيا بجانب العنوان العام. إنها الخماسيّة التي رسمت بلغة الأدب بانوراما المشهد الإنسانيّ الفلسطينيّ بوجوهه العديدة ، الاجتماعيّ، والأقتصاديّ ، والفكريّ ، والسياسيّ ، وذلك خلال الفترة المتمدة بين 1939 وبين 1978. المجلّد الأول هذا يُغطّي الفترة من 1939 إلى 1.

هذا المجلّد الثالث يتابع سرد الحكاية الفلسطينية في المنفى . يبدأ بالعام 1958 الذي شهد انضمام سورية إلى مصر في دولة الجمهورية العربية المتحدة ، كما شهد تبلور السعي الفلسطينيّ لإعادة بناء الحركة الوطنيّة الفلسطينية التي دمرتها نكبةُ 1948. ويُغطّي المجلّد الفترة من 1958 حتى 1963، أي الى العام الذي تسلّم فيه السلطة في سورية التحالف الذي ضمّ حزب البعث العربي الإشتراكي والحركة الناصريّة وهو ذاته العام الذي شهد انفكاك هذا التحالف ودخول طرفيه في صراع دام هو صراع الذي بلغ ذروته في 18 تموز/يوليو 1963 ،

في واحدة من أغرب روايات الخيال العلمي وأكثرها تشويقًا وإثارة، نجد مجموعة من العلماء يطوّرون تقنيات طبية لاستعادة الحمض النووي للديناصورات وإعادة إيجادها من جديد بعد حصولهم على هذه المادة الوراثية من إحدى الحفريات. يُحدث هذا الاكتشاف ضجةً كبيرة! لكنّ يستمر العلماء غير آبهين ويقومون بتخليق عدد كبير من الديناصورات الحقيقية ووضعها في حديقة مجهّزة لتصبح مزارًا للسياح وأثناء الافتتاح تكتشف الإدارة سرقة أحد العاملين لجنين أحد الديناصورات وكإجراء وقائي تقوم بإغلاق البوابات وقطع التيار الكهربائي عن الحديقة.

هكذا يستهل كاتب الرعب الشاب روايته "الجلسة التاسعة" لتجد نفسك وقد وقعت في الفخ وغرقت في أحداثها حتى تصل إلى مرحلة اللاعودة حيث تبدأ القصّة بتورّط طبيبٍ نفسي بفضيحةٍ أخلاقية الأمر الذي يجبره على الهرب ليستقر في قريةٍ نائية وفقيرة ويبدأ العمل من جديد في مكانٍ لا يعرفه فيه أحد ولا يسأله عن ماضيه إنسان إلى أن أتت تلك المرأة وبصحبتها دفترٌ عجيب لتطلب منه إقناع زوجها المريض والقابع في البيت بكل ما يحتويه هذا الدفتر من قصص غريبة وأحداث عجائبية عن طريق جلسات نفسية مقابل مبلغٍ مالي.

In an atmosphere full of paradoxes and laughter, we get to know Hisham Abu Rawash, a man facing a funny battle between reality and deferred dreams. Between memories of his university days and unfulfilled youthful ambitions, Hisham finds himself on a path completely different from his passion. However, when he finally decides to challenge time and circumstances to achieve his old dream, a series of strange and funny situations begin that test his determination and redraw the features of his life. Will fate smile on him or continue its sarcastic game?

Since time immemorial, the Nile River has flowed like a life-giving artery in the heart of the earth, bringing goodness and blessings to all who approach it. It is not just a river, but a story in which the secrets of nature intertwine with human aspirations. On its banks, fields dance and civilizations grow, but it is also a silent witness to human greed and negligence. How can the life-giving river be in danger?

In the heart of a simple village, lived Al-Shahat, a simple man who worked as a janitor in a school and dreamed of a better future for his son. Between his limited ambition and the pressures of life, he always tried to appear greater than his capabilities. But a series of events and challenges completely changed the course of his life, and he found himself facing fateful decisions that reveal the meaning of contentment and satisfaction.

Every evening, a man sits on his balcony watching the street, where a strange man passes by every day talking to himself in a curious way. He could not ignore this recurring scene, so one day he decided to go down and ask him. What started as a passing conversation turned into a window into a life full of mystery and contradictions, a story about love, loss, and the search for salvation.

دقّس وأمبه مازالوا بيجربوا أشياء جديدة في كوكب الأرض، واليوم شافوا اعلان في التلفزيون لأكلة شهية لأول مرة وحبوا يجربوها… المشكلة انه الأكله غير صحية! فهل تتوقعوا ان دانة حتوافق لهم يجربوها؟

شابٌ مُلقىَ أرضًا على وجههِ داخلَ إحدى العقاراتِ المهجورةِ، أسفلَ رأسِهِ بُقعةٌ من الدماءِ من إثرِ جرحٍ عميقٍ احتلَّ معظمَ رقبتِهِ متزرقةِ اللونِ بعدَ أن فَرغَتْ عروقُها من الدماءِ، جسدُه عارٍ موشومٌ بالكثيرِ من الكلماتِ غيرِ المفهومةِ، يدُه ممتدةٌ إلى الأمامِ بالقُربِ من دائرةٍ كبيرةٍ مكوَّنةٍ من الملحِ وبودرةِ العظامِ، كُتِبَ بداخِلَها بالملحِ "أنتَ في مأمنٍ من الشيطانِ بداخِلَها".

أصحابنا الفضائيين اكتشفوا انه الموية نادرة في منطقتنا وصعبة المنال… ولأن قلوبهم كبيرة وحبهم للمساعدة أكبر، قرروا دقس وأمبه يدوروا على مصدر جديد للموية عشان يساعدوا جدو حمزه وصديقتهم دانه!

شابٌ مُلقىَ أرضًا على وجههِ داخلَ إحدى العقاراتِ المهجورةِ، أسفلَ رأسِهِ بُقعةٌ من الدماءِ من إثرِ جرحٍ عميقٍ احتلَّ معظمَ رقبتِهِ متزرقةِ اللونِ بعدَ أن فَرغَتْ عروقُها من الدماءِ، جسدُه عارٍ موشومٌ بالكثيرِ من الكلماتِ غيرِ المفهومةِ، يدُه ممتدةٌ إلى الأمامِ بالقُربِ من دائرةٍ كبيرةٍ مكوَّنةٍ من الملحِ وبودرةِ العظامِ، كُتِبَ بداخِلَها بالملحِ "أنتَ في مأمنٍ من الشيطانِ بداخِلَها".

شابٌ مُلقىَ أرضًا على وجههِ داخلَ إحدى العقاراتِ المهجورةِ، أسفلَ رأسِهِ بُقعةٌ من الدماءِ من إثرِ جرحٍ عميقٍ احتلَّ معظمَ رقبتِهِ متزرقةِ اللونِ بعدَ أن فَرغَتْ عروقُها من الدماءِ، جسدُه عارٍ موشومٌ بالكثيرِ من الكلماتِ غيرِ المفهومةِ، يدُه ممتدةٌ إلى الأمامِ بالقُربِ من دائرةٍ كبيرةٍ مكوَّنةٍ من الملحِ وبودرةِ العظامِ، كُتِبَ بداخِلَها بالملحِ "أنتَ في مأمنٍ من الشيطانِ بداخِلَها".

في يوم مو عادي، هبطت مركبة فضائية على مدينة جده في بيت المخترعة الصغيرة (دانة)، وخرج من المركبة كائنين فضائيين اسمهم (دقّس) و (أمبه) وبدأوا مغامرتهم في استكشاف كوكبنا، الكوكب الثالث من المجموعة الشمسية .. كوكب الأرض الرائع!

شابٌ مُلقىَ أرضًا على وجههِ داخلَ إحدى العقاراتِ المهجورةِ، أسفلَ رأسِهِ بُقعةٌ من الدماءِ من إثرِ جرحٍ عميقٍ احتلَّ معظمَ رقبتِهِ متزرقةِ اللونِ بعدَ أن فَرغَتْ عروقُها من الدماءِ، جسدُه عارٍ موشومٌ بالكثيرِ من الكلماتِ غيرِ المفهومةِ، يدُه ممتدةٌ إلى الأمامِ بالقُربِ من دائرةٍ كبيرةٍ مكوَّنةٍ من الملحِ وبودرةِ العظامِ.

جوّ مدينة جده الاستوائي كان فوق طاقة استحمال الفضائيين دقّس وأمبه! وعشان كذا قرروا يخترعوا جهاز يبرّد المدينة كلها… لكن المشكلة انهم ما لقوا مصدر برودة طبيعي جنبهم… فقرروا يجيبوا برودة من مصدر شوية بعيد!

دانة قررت تقطع التلفزيون عن دقس وأمبه عشانهم ماسمعوا كلامها وجلسوا سهرانين طول اليوم قدامه. وقالت لهم ما حيرجع إلى ما يبدأوا يتحركوا ويسووا رياضة، أصدقائنا الفضائيين حاولوا يلاقوا رياضة ممتعة… لكن في الآخر لقوا مفاجأه ماكانوا متوقعينها!

"المغامر الجريء" واحدة من إصدارات المكتبة الخضراء الشيقة والممتعة، المستوحاة من التراث العالمي و المستلهمة من ثقافات شعوب الأرض بحضاراتهم الغنية المتنوعة و الحافلة بالعبر و المواعظ النبيلة و السامية الموجهة إلى الأطفال.

في جبانة الأعرج يأكل الموتى الموتى، وهناك بين الأجساد المدفونة في الرمال عاد أدهم يتذكر تلك السنوات التي قضاها في إنجلترا، الرجال الذين جندوه للقضاء على الشر القادم. كان عليه إخبار الفريق بحقيقة المكان وحقيقة مهمتهم هنا، كان لديه الخيار وعليه اتخاذ القرار قبل قدوم الليل.