Arabic Literature

في إطارٍ من التشويق والإثارة، نتتبع المغامرة الخامسة للمحقق الشهير شيرلوك هولمز. في أحد الأمسيات، ذهب شاب يدعى جون أوبينشو لاستشارة هولمز وصديقه واتسون في سلسلةٍ من الأحداث الغريبة والوفيات الغامضة. قُتِل عمه ووالده تِباعًا بعد أن تلقى كل منهما ظرف مُرسَل من الهند، به خمس بذور برتقالية جافة، ومكتوب عليه الأحرف KKK.

نور عالِم آثارٍ يُقيم في مخيَّم في رام الله. ذات يوم، يجد هويَّة زرقاء في جيب معطف قديم، فيرتدي قناع المحتل في محاولة لفهم مفردات العقل الصهيوني.

هناك أسرار داخل كل مدينة وطرق غريبة وأماكن مهجورة لا يعرفها سوى القليل من سكانها وأسفل مدينة برشلونة الإسبانية توجد ... مقبرة للكتب تضم جميع الكتب التي لم تلق نجاحًا. ولكن من يدخل هذه المقبرة لا يخرج إلا بشرط. ما هو ذلك الشرط؟ وماذا يحدث داخلها؟ ومن هو خوليان كراكس؟ وكيف أصبحت كتبه ملعونة؟ استمع إلى رواية "ظل الريح" حصريًا على كتاب صوتي

يقول الكاتب أدهم الشرقاوي عن كتابه طرائف العرب:-" الحمد لله الذي علّم بالقلم، علّم الإنسان ما لم يعلم، والصلاة والسلام على من بُعث رحمة للعرب والعجم، أما بعد : فهذا كتاب في طرائف العرب، وقد جعلتُه في ستة عشر باباً هي : "طرائف الأعراب، طرائف الخلفاء والأمراء، طرائف الأطبّاء، طرائف الأمثال، طرائف الأنبياء والصحابة، طرائف البخلاء، طرائف الحمقى والمغفلين، طرائف الصِبية، طرائف الشعراء، طرائف الفقهاء، طرائف العشاق، طرائف النحاة، طرائف المعلمين، طرائف النساء، طرائف المتسولين، طرائف الفراسة " ولم ألتفِتْ كثيراً في ترتيبها، لأني رأيتُ أنها مواضيع مستقلة، فلو سبقت طرائف الأطباء طرائف المعلمين فلا ضير، و

تعد رواية كلب عائلة باسكرفيل من أشهر أعمال الكاتب آرثر كونان دويل وهي من الأعمال المميزة في مجال القصة البوليسية بل يمكن عدها أنموذجاً فنياً وأدبياً يحتذى به في هذا النوع من الكتابة الإبداعية.

"إيزيس كوبيا" فهو الاسم المستعار الذي وضعته مي زيادة على غلاف ديوانها الأول "أزاهير حلم" والذي كتبته بالإنكليزية وصدر في القاهرة في مارس عام 1911، ليكون أول أعمالها الأدبية، ولكن باسم مستعار، قبل أن تبدأ في تقديم أعمالها باسم مي زيادة.

تحاول الكاتبة رشا زيدان، عبر باكورة نتاجها الأدبي، الرواية التي تحمل عنوان "روح" مناجاة الذات الإلهيَّة في وجد صوفي قوامه العشق غير المحدود عبر حوار روحاني شيّق بين بطلتها 'روح' وأصدقائها؛ المغني الصوفي براء، والكاتب نور، وزوجته المغربيَّة حياة، وصديقتهم الجديدة رشا، في محاولة للارتقاء والسمو الصوفي... لكن أثناء ذلك تعيش روح تجربة مضنية بين رغباتها والتابوهات المفروضة على المجتمع، تتجسَّد في صراعها الداخلي بين وصل من تهواه والظروف الصعبة المحكومة بقيود من حولها الأمر الذي يحوِّل حب حياتها إلى عشقٍ مستحيلٍ، إلى أن تلجأ للارتقاء الروحي علها تلتقي بمن تحب في عالم الأرواح !!

هل يملك الكاتب الحقّ في نبش التاريخ وتشريح الحقائق وإظهارها إلى العلن حتى لو كانت قاسية وغير متوقعة أبدًا ؟!

حين يعبر بكَ العمر الى الأربعين لن يراودك إلّا شعورٌ واحد..أنَّ العمر لم يبقَ فيه إلا القليل ولكنّك لم تنجز في حياتك سوى الأقل...فماذا لو وجدت نفسكَ بأرضٍ أقصى ما يمكنك بلوغه هو خمسون عامًا فقط !!

نعم ليست هذه القاعدة الوحيدة ل"جارتين" بل هناك أكثر من ذلك...قواعد عجيبة في دولةٍ خيالية نشأت من تلاحم دولتين كان يفصل بينهما النهر الجاف، وبعد هيجان بحر "أكما" الذي يحيط بهما اختفت معالم الحياة هناك لتظهر هذه الدولة بعد ذلك بسنوات..

في "ثلاثية غرناطة" ستشمّ روائح الفطائر المقلية في زيت الزيتون، سترى الكسكسي المسكوب على أواني الخزف المزيّن بأشهى اللحوم ستسمع همسات النساء في البيوت وأحاديث الرجال في الحمامات بل وستضحك مع كركرة المياه المقبلة من قمم الجبال على الوديان المنحدرة، وفي بعض سطور الرواية -رغم كل الألم- ستخال شمس الضحى الذهبية منعكسة بغرور على نهر شنيل، ملقية ظلالها على هيبة قصر الحمراء الشامخ رغم الانكسار...

شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة.

بينما كانت أوروبا تعيش على مآثر الماضي وينشد الرواة فيها عبر القرى والمدن قصص وأناشيد أسطورية عن أبطال تصدّوا لغزو البرابرة السراسنة المسلمون كانت أنشودة سَوْدان هي الأحقّ بالذكر والخلود... تدور أحداث هذه الرواية في منتصف القرن التاسع الميلادي حيث سيطر المسلمون على سواحل البحر المتوسط وصارت لهم إمارات قوية بجنوب إيطاليا وصقلية وكان لهذه الفترة نصيبٌ كبير من التعايش والتبادل الثقافي واكتشاف الآخر لكنَّ صدامًا اجتماعيًا ونفسيًا وحربيًا ينشأُ بين شخصيات الرواية من كلا الجانبين ليظهر دور الأمير "سودان" آخر أمراء إمارة باري وشخصيات عدّة وكيف أنّ الصداقة والحب هما أساسا الفطرة السوية..

هذا الكتاب يعد جوهرة أدبية نادرة.. إنه رحلات عبر مشارق الأرض ومغاربها، معرفية أحيانا، فلسفية دائما، مدهشة في كثير من الأحيان. قول طه حسين في مقدمة الطبعة الثالثة لهذا الكتاب: "هذا كتاب ممتع حقاً: تقرؤه، فلا تنقص متعتك، بل تزيد كلما تقدمت في قراءته". ويقول محمود تيمور في مقدمة الطبعة "التاسعة": كاتب الرحلات الناجح هو الذي تتوفر له ألمعية الملاحظة، ورهافة الفطنة، وسرعة الالتقاط والقدرة على استبانة الملامح والمعالم وبخاصة ما يدق منها على النظرة العابرة، وما يتصل منها بالعادات والسلوك والأوضاع الاجتماعية التي لا تخلو من غرابة.. وكل هذه المؤهلات تستجمع للأستاذ أنيس منصور..

لم يكن دستويفسكي عالماً نفسياً، لكنه تمكن من الغوص إلى أعماق أعماقنا، فتعرف إلى أفكارنا التي كثيراً ما كنا نرغب ألا يتعرف أحد إليها فجعلنا محرجين ليس أمام الآخرين وحسب بل وحتى أمام أنفسنا..

When face-to-face with a real Arabic speaker, do you freeze? Do you fear not knowing how to ask for directions in Arabic or even worse, struggle to communicate if there’s an emergency? If your answer to any of the previous questions was "Yes", then this audiobook is for you! We have compiled 50 Arabic stories along with their translations, providing new Arabic speakers with the necessary tools to begin effectively studying how to set a meeting, how to check into a hotel, and even what to say during an emergency!

ترتحل هذه الرواية بقارئها، ذهابًا وإيابًا، من زماننا الحالي المضطرب إلى الزمن الفاطمي، الذي كان قبل ألف عام أكثر اضطرابًا.. ويبدو لنا الحاضرُ والماضي، مثل مرايا متقابلة ينعكس على وجوهها جوهرُ الإنسان في كل الأحيان، مهما اختلفت الأماكن وتعدَّدت الأزمان.

كائن فضائى مُمثل فى فيروس يتنقل بين أجهزة الكمبيوتر عبر العالم، ليكشف أسرارًا وأمورًا مرعبة تنقلنا بتشويق الى قلب عالم الجاسوسية.

" زمرةٌ من الخيول كانت تركض في تناسقٍ بديعٍ، على إيقاع واحد، أصوات حوافرهم وهي تقدح الأرض يتناغم مع ضربات قلوبهم المتلاحقة، كانت قوائمهم تصطف على التوازي بشكل أنيق وهم يتسابقون، وقد وحّدوا سرعتهم وكأنّهم نسيج واحد، خفّ المطر شيئًا فشيئًا حتى صار كدمع العين هتونًا رقيقًا، وانبثق قوس المطر يزيِّن صفحة السماء ويصافح خط الأفق من بعيد. صهل فرس منهم فعلت جلجلة رفاقه بأصوات صافية مُسْتَدقة، ثُمّ تقدّمهم فلاحقوه ضبحًا حتى وصلوا أخيرًا لبستان واسع أخضر مدهام.

"نُشرت هذه الرواية عام 1961 ونالت شهرةً كبيرة كجميع مؤلفات نجيب محفوظ وتحولت إلى فيلم نال هو الآخر نجاحًا كبيرًا. تدور أحداث الرواية حول شخصية (سعيد مهران) الرجل الذي خرج من السجن بعد أن أنهى فترة عقوبته التي تقدر بأربع سنوات، ليعود إلى منزله، فيكتشف بأن زوجته قد تزوجت من صديقه الحميم المحامي عليش، وذلك بعد أن طلبت منه الطلاق على إثر سجنه، رغم ذلك يحاول سعيد استعادة حضانة ابنته."

نور عبدالمجيد ليست مجرد كاتبة تروى لنا قصصا لشخصوص لا نعرفها وتثير فضولنا فى مراقبة هؤلاء الشخوص والتلصص على أسرارهم وفقط بل هى كاتبة ترسم أرواحا وتجعلنا نطلق العنان لأروراحنا لتهرب من أجسادنا وتتلاقى فى نقطة ما مع تلك الأرواح التى رسمتها بين سطور رواياتها فنرحل معهم ونحل مكان ما حلوا ونتألم بألمهم وننتصر لهم ونخشى قرب الصفحات الأخيرة ففى النهاية حتما سنفارقهم. تبدأ الرواية بإهداء: "إلى الألم الذي أدبني وأظنه أحسن تأديبي" لتنقل لنا قصّة حياة بطلتها "يُسر الغندور" والتي قست عليها الحياة منذ طفولتها وسلبت منها أمها ثمَّ صفعتها وهي في ريعان شبابها بموت والدها لتتوالى الآلام ورحلات الفقد والخذلان.