Résultats de "عائض القرني" dans Toutes les catégories

كل ما قاله الحكماء والشعراء وأهل الرأي عن السعادة.

خطّ المؤلف في هذه الصفحات علاجاً لمن عاش ضائقة أو ألمّ به حزن أو هم، أو طاف به طائف من مصيبة، أو أقضي مضجعه أرق، وشرد نومه قلق. وأينا يخلو من ذلك. هنا في طيات هذا الكتاب آيات وأبيات، صور وعبر، وفوائد وشوارد، وأمثال وقصص، وسكبت فيها عصارة ما وصل إليه اللامعون، من وراء القلب المفجوع، والروح المنهكة، والنفس الحزينة البائسة.

هذا الكتاب موجه إلى كل امرأة مسلمة، دعو كل مؤمنة إلى بداية حياة جديدة سعيدة، يغمرها الخير، ويملؤها الأمل، وتغشاها السكينة، حياة الرضي والأمن والأنس بالله، حياة القناعة والاطمئنان واليقين والألفة والمودة، فالنصوص الشرعية من كتاب أو سنة جميعها أثنت على المرأة الصالحة ومدح المرأة المؤمنة،ففي التاريخ الإسلامي العديد من الأمثلة على نساء مؤمنات اخترن قرب االرب وابتعدن عن مغريات الدنيا،فالدنيا مهما طالت هي زائلة ومهما كانت حياتك صعبة ومليئة بالإبتلاءات فما عليك إلا الصبر لأنه مع العسر يسراً،فكل ماأصابك في ذات الله فهو مكفر بإذن الواحد الأحد،فقط قفي مع الشرع حيث وقف واستني بكتاب الله وسنة

يتطرق الكتاب إلى تعريف الدعاء وذكر آدابه ومشروعيته في الكتاب والسنة النبوية، ثم يأتي على ذكر الأوقات المستحبة للدعاء، ويورد بعدها نصوصًا لمجموعة من الأدعية النبوية. استمع الآن

النيل والفرات: يظن بعض الناس أن أصحاب الشريعة وأبناء الملة أمثال مؤلف هذا الكتاب لا يعرفون الحب، ولا يقدرونه حق قدره، ولا يدرون ما هو، والحقيقة أن هذا وهم وجهل، بل الحب العام أنشودة عذبة في أفواه الصادقين، وقصيدة جميلة في ديوان المحبين، لكنه حب شريف عفيف، كتبه الصالحون بدموعهم، وسطره الأبرار بدمائهم، فأصبحت أسماؤهم في سجل الخلود ومعالم للفداء والتضحية والبسالة. وقصد الدكتور "عائض القرني" من هذه الرسالة الوقوف مع القارئ على جوانب مشرفة، وأطلال موحشة في مسيرة الحب الطويلة التي بدأ الإنسان في حياة الكبد والكند، ليسمو إلى حياة الجمال والجلال والكمال، وسوف يمر بك ذكرٌ لضحايا الحب

كتاب "حدثنا الزمان" للدكتور عائض القرني، نجد فيه أنفسنا أمام أحاديث الزمان، حيث قام القرني بجمع الأفكار والتجارب التي هي ولادة مطالعات ومقالات ومواقف ومشاهدات وسماعات، أراد أن ينقلها لمن أراد أن يستفيد منها ويتأمل فيها.

نعرض لقصة أعظم سجين في التاريخ ونحن نعيش القصة مع كتاب الله مع البرهان والموعظة البالغة وقد اختار الدكتور عائض القرني قصة نبي الله يوسف عليه السلام لأنها من أعظم القصص حتى قال بعض أهل العلم: إنها أعظم قصة سمعنا بها. قال تعالى: "نحن نقص عليك أحسن القصص"، وأحسن القصص وأصدقها ما كان في كتاب الله ومنها قصة يوسف عليه السلام، لأن فيها من قصص الأنبياء والرسل عليهم السلام والملوك والتجار والأغنياء والفقراء والحبس والشدة والفرج والغنى والفقر وذكر الفاحشة والعفاف والذنب والمغفرة والرؤيا المنامية والأخبار باليقظة.

عائض القرني هو كاتب وشاعر وداعية إسلامي سعودي، له الكثير من المحاضرات المرئية والمسموعة وألّف العديد من الكتب التي بيع منها ملايين النسخ.

يعرض الكتاب قصة أعظم سجين في التاريخ ونحن نعيش القصة مع كتاب الله مع البرهان والموعظة البالغة وقد اختار الدكتور عائض القرني قصة نبي الله يوسف عليه السلام لأنها من أعظم القصص حتى قال بعض أهل العلم: إنها أعظم قصة سمعنا بها. قال تعالى: "نحن نقص عليك أحسن القصص"، وأحسن القصص وأصدقها ما كان في كتاب الله ومنها قصة يوسف عليه السلام، لأن فيها من قصص الأنبياء والرسل عليهم السلام والملوك والتجار والأغنياء والفقراء.

كتاب عالم السحر يتناول موضوع السحر وكيفية علاجه والوقاية منه. ويذكر أقوال أهل العلم من المحققين ليكون المسلم على بصيرة فى كثير من مسائل السحر الذى انتشر فى هذا الزمن وعم ضرره مع غقلة الكثير عن ذكر الله وتدبر كتابه.

طرق الكاتب فى هذا الكتاب لعدد من الشعراء الذين لقوا حتفهم بسبب أحدى قصائدهم .. وأضاف ترجمة لكل شاعر وشيء من قصائده

الأيام دول، وكلها عبر، ونحن أمام أحاديث الزمان، جمعت أحاديثه من خلاصة التجارب التي عصرت النفوس، ومن مطالعات متنوعة، ومقالات متميزة، ومواقف مؤثرة، جاءت لتكون زاداً لمن يستفيد منها ونبراساً لمن يعقلها. فهذا الكتاب بستان معرفة، ترى فيه جمال الحاضر، وتلمس فيه أصالة الماضي، كل هذا تم في تنسيق أنيق، ورباط وثيق.

فهذه شذرات قلم وصيد خاطر جاش بها الصدر في رسائل لكل أخ محب صادق،تقوم على البر و تهدف إلى الإصلاح و تدعوا إلى الفضيلة، و آراء الإنسان وجهات نظر من بشر إلى بشر تُقرأ، على أن صاحبها قصد الخير و أراد النفع ، تحياتي للقارئ الكريم و دعائي له بالفوز و السداد.

إن علماء الأمة المخلصين حريصون على المبادئ الراشدة، وتراث الإسلام الخالدة من الكتاب والسنة؛ لأن في هذا عزنا وشرفنا وفلاحنا في الدنيا والآخرة. وهذا الكتاب يقدم لنا "ترانيم موحد" لِعَالِم غلب عليه نَفَس العلم، وحملها إلينا كف الحب، وأشع فيها نوع الإخلاص نصحاً وتوجيهاً، ودفاعاً عن حمَلَة الدين، ونصرة لمنهج الحق، وحفاظاً للملة، وقد أملتها غيرة صادقة على مبادئنا السديدة وتراثنا الخالدة.

يتحدث الدكتور عائض القرني في كتابه "السيدة ستون"، عن هذه السيدة الفاضلة، التي استفاد منها ما لم يستفده من شيخٍ أو كاتبٍ أو شاعرٍ أو أديب، لأن لديها خبرة وحكمة وتجربة. وقد صاحبت هذه السيدة، القرني في السفر والحضر، في الحل والترحال، والليل والنهار، والسراء والضراء، والعسر واليسر، فهي عفيفة صادقة مخلصة في نُصحها.