Arabic Fiction

"الجزار" رواية رعب بوليسي تحبس الأنفاس. استمع الآن.

How can a man live if he loves a woman who does not reciprocate his feelings and marries him for his money? And how will he face the blame he feels when she goes through a health crisis that makes him think he is responsible?

وجه آخر للحقيقة لا يظهر إلا في الخفاء، وجه مرعب، سحرة عاجزون، حرب تصل إلى ذروتها، جميع أطرافها ينزف، عالم مظلم يختلط شره بخيره، وجرائم بلا أثر وحكايات قاتلة تقترب من نهايتها!

In this short story, the imagination of the writer Ahmed Desouky Morsi takes us on a journey on the moon's surface as if it were like Plato's utopia without human qualities, and it is as God Almighty described it in His Holy Book.

في رابعة غامد وفي زهران يعرف الندى قيمة الساحر تعرف السحب كيف تتجمع فيه كل يوم تجمعات المطار يعرف الفجر كيف يرسم فيه لوحة لا تحتمل أسر الإطار يعرف البدر كيف يسكب نوره فيه في تجمعات المساء يا جربوع الزيتون واللوز تعطي بسخاء يا واحة الزوار منذ رحلنا ونحن نسعى ولكن لم نصل إلى نهاية الرحلة أنا مقيم في هذه التلال في قلبي مهما ابتعدت زيارتي

الكتاب عبارة عن خواطر نثرية تحكي عن واقعنا .. قصص عشناها .. و قصص عاشها بعض الأصدقاء .. تلك القصص تحمل الكثير من المشاعر تجاه من نحب .. و تجاه من فقدنا.. و تجاه من خذلنا...

جلست الأسرة حول النار ومع أحد الشباب صقر أجلسه على كرسي صمم لهذا الغرض، ووضع على عينيه قناعًا، بحيث لا يرى، فيظل هادئًا مستكينًا يدعو منظره للرحمة والشفقة، ومع القهوة ومنظر النار طاب الحديث، وحلّ وقت السمر، وليكون الحديث ممتعًا ومفيدًا، فكر العم كيف يجعل من الصقر وبرقعه

تُحكى هذه الرواية أو النص الأدبي على لسان بطلها "حسام"، وتعتبر حواراً مع النفس أو مونولوج طويل. "حسام" الذي يعتقد بأن الحياة عبارة عن مسرحية هزلية عبثية بلا معنى وهو مجرد مؤدٍّ فيها. وتدور في عقله الكثير من الأفكار التي يريد أن يكتبها لكنه لا يستطيع، يتمنى أن يتوقف الصداع الشديد الذي يصيب رأسه ولا يريد أن ينتحر مثل واحد من أصدقائه، الكثير من الأفكار والهلوسات التي تدور في عقله كدوامة.

خسارتك لشخص تحبه تجعلك ﺗﻔﻘﺪ مذاق الحياة .. تصبح حياة بلا طعم ولا رائحة وألوانها جميعها باهته تميل للسواد . الرحيل وحده قادر على تحطيم صناديق الألوان الزاهية التي حاولت أن تجمعها كل يوم لتلون حياة أحدهم .. فيرحل هو ويتركك وسط حطام الصناديق ومزيج الألوان جميعها بعد أن تكاتفوا لتصبح حياتك باللون الأسود الغامق .. تظل انت تحت مسمى النابضين بالحياه .. تجد قلبك حينها غير منصف .. يسكن بداخلك وينبض للراحلين .. تغدوا ذكرياتهم لتحطم ما تبقى لك من أيام .. لا يكفيهم ما رحل منا معهم .. لا يعلمون أنَّ القلب ينبض لهم وأننا موتى منذ رحليهم.

الخروج من الصّمت فكرة وحيدة بذهن ياموندا!

تبدأ الرواية بفصلٍ اسمه "ما قبل البداية" في شتاء عام 1518، في بقعةٍ بعيدة جدًا عن هنا حيث استطاع "رحيم" الهروب من القافلة التي اتخذت طريقًا للسفر نحو الغرب باتجاه بلادٌ يسمونها المغرب... استغلَّ رحيم ظلمة الليل الحالكة وغياب القمر وزحام الأسرى بعد أن تدرَّب لأيامٍ طويلة على فكّ قيده وإعادة ربطه مراتٍ ومرات حتى حانت اللحظة الهروب ليمرَّ شريط حياته أمام عينيه ويرى عائلته تفنى وهو يُساق إلى العبودية

مؤرّخٌ ماكر قال كل ما يريد وفضح من أراد دون أن يستطيع أحدٌ التعرّض له أو الإفصاح بأنّه كان يقصده فقد خلق الكاتب هنا قريةً وهمية اسمها "ميت نخلة" وجعلها مكانًا رئيسيًا لأحداث روايته الشائكة وزرع بجانبها قريةً أخرى واسماها "ميت سعفة" وربط بينهما بقصّةٍ عجيبة عن جمعيات امريكية بمسميات عربية، عن صحف مدسوسة ودور نشرٍ لها مآرب أخرى بدأها جميعها بإهداءٍ غريب: "إلى مصر البلد الذي احتوى كلّ أولئك السفلة والأطهار"

الرواية تُناقش موضوع غاية في الأهمية أصبح ينتشر بين الشباب في مصر والوطن العربي وهو الإلحاد ونكران وجود إله ليغوص في عقل مجموعة من الشباب الملحدين ويتحدَّث عن دوافعهم وأفكارهم ويحكي لنا بعض أشهر شبهات الملحدين العرب من خلال أحداث مترابطة ومتسلسلة بشكلٍ يجذب القاريء حتى النهاية غير المتوقعة أبدًا.

"وانا الآن اكتب عن يالو الذي رفعتموه الى أعلى قنينة وأسميتموها العرش. يالو على العرش، كأنه ملك الموتى. نعم يا سيدي، أراه ميتا، والميت لا يكتب لأنه يموت.

تتمازج أحلام "ميليا" ورؤاها مع شعرية زوجها "منصور" المولع بالشعر، لتحقيق التوازن المطلوب لحقيقة أن الإنسان يعيش في عالمين متداخلين.

تعتبر رواية "بعد النهاية" للأديب الصيني تشو داشين رواية نصف سياسية ونصف فلسفية، رواية كلوحة إطارها يحمل استقصاء لحياة حاكم ما، ومضمونها يرسم علاقات مجتمعية وعاطفية متشابكة ومعقدة تشبه حياتنا جميعاً.

جريمة قتل وقعت في شقة هادئة، في حي هادئ بالقاهرة، كُلّف ضابط شرطة صارم واسع الاتصالات بحلّها، ليُخرج طبيبًا شرعيًا عجوزًا من عزلته، ويستعين هذا بصحفي غاضب، والذي يطلب بدوره من ضابط آخر أن يساعده.

يُعرِّي الكاتب في رواية "الجزار" النَّفس البشرية ويشرِّحها أمامك حتّى تغوص بدواخلها كما يكشف التجاوزات التي تحدث داخل جهاز أمن الدَّولة ويجعلك نسير مع الأحداث برهبة فهي تمتزج بين البوليسيّة والرُّعب بأسلوب مشوِّق للغاية يجعلكَ تحبس أنفاسك ولكن في النهاية ستُصدَم بذكاء الكاتب فقد جعلك تسير براحتك تتوقَّع الأحداث وفي النهاية... ستكتشف أنه قد تم خداعك!

عاد المغامرون الأربعة الى الفندق الذي ينزلون به في رأس البر بعد رحلة صيد قاموا بها في الصباح الباكر..ساروا في الممر المؤدّي إلى حجراتهم وهناك توقف طارق فجأة قائلًا: إنَّ رائحة غازٍ قوية تملؤ هذا المكان!!

كانت رائحة الغاز تنبعث من إحدى الغرف، فدقّ خالد على بابها مرة واثنتين ولكن ما من مجيب فما كان منه إلّا أن فتحه ودخل هو والآخرون..كانت الحجرة معبأة بالغاز تمامًا، فقد كانت نوافذها مغلقة مما اضطر الأولاد إلى كتم أنفاسهم قدر استطاعتهم وأسرعوا نحو الرجل النائم في سريره أو هكذا بدا فعندما اقتربوا منه فوجئوا بالشحوب البادي على وجهه، وحينما هزّه خالد محاولً تنبيهه لم تكن هناك أية استجابة!!

هل رأيت قبل اليوم رجلا أزرق... ليس ازرق الملابس بل أزرق الجسم !

هل تعلم ما الذي يعنيه وجود رجلٍ أزرق؟ وإذا وجد مثل هذا الرجل فماذا يعني لك؟

إنّه في هذا اللغز يعني أشياء كثيرة

ففي قلب الصحراء ، وتحديدا في وادي المساخيط ظهر هذا الرجل فكان لقاؤه بالمغامرين الخمسة صداما عنيفا..